منتدي نسائي ثقافي أجتماعي للمرأة العصرية
اهـلا ومرحبا بـك يـا زائر في مـنـتـدي صاحبة الجلاله

نرجو أن تحترم القوانين وتذكري و أنتبهي اختي الفاضلة

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))

أشتركي معنا وأنضمي لأسرتك الثانية
منتدي نسائي ثقافي أجتماعي للمرأة العصرية
اهـلا ومرحبا بـك يـا زائر في مـنـتـدي صاحبة الجلاله

نرجو أن تحترم القوانين وتذكري و أنتبهي اختي الفاضلة

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))

أشتركي معنا وأنضمي لأسرتك الثانية
منتدي نسائي ثقافي أجتماعي للمرأة العصرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
»  تهنئة للعريس يمني
عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام Icon_minitime1أمس في 12:47 pm من طرف امل حسون

»  تهنئة ختم القران
عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام Icon_minitime1أمس في 12:35 pm من طرف امل حسون

»  تفسير حلم عقد قران شخص اعرفه للعزباء
عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام Icon_minitime1أمس في 12:24 pm من طرف امل حسون

» تهنئة بالنجاح في الدراسة
عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام Icon_minitime1أمس في 12:12 pm من طرف امل حسون

»  تهنئة مولود جديد أنثى
عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام Icon_minitime1أمس في 10:38 am من طرف امل حسون

»  رؤية الشعر الطويل في المنام للعزباء
عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام Icon_minitime1أمس في 10:26 am من طرف امل حسون

»  رؤية العنب في المنام للعزباء
عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام Icon_minitime1أمس في 10:15 am من طرف امل حسون

» برج العقرب اليوم
عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام Icon_minitime1أمس في 9:04 am من طرف امل حسون

»  سلطة كراب
عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام Icon_minitime126/3/2024, 2:02 pm من طرف امل حسون

.: عداد زوار المنتدى:.
لغة المنتدي

شاطر
 

 عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صاحبة الجلاله
مديرة ومؤسسة المنتدي
مديرة ومؤسسة المنتدي
صاحبة الجلاله

المشاركات : 2549
تاريخ التسجيل : 15/11/2009

عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام Empty
مُساهمةموضوع: عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام   عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام Icon_minitime19/10/2017, 11:27 pm


عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام 14261785051864


عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام


تضمنت قصة موسى عليه السلام في القرآن الكريم في أحداثها المختلفة ووقائعها المتعددة جملة من الدروس والعبر والعظات، نقف عليها فيما يلي:

أولاً: قصة موسى عليه السلام -وكذلك قصص غيره من الأنبياء- تدعو كل مسلم في كل زمان ومكان إلى المداومة على ذكر الله تعالى في كل موطن بقوة لا ضعف معها، وبعزيمة لا فتور فيها.

ثانياً: أن الله سبحانه إذا أراد أمراً هيَّأ أسبابه، ويسر له وسائله، وأن رعايته إذا أحاطت بعبد من عباده صانته من كل أعدائه، مهما بلغ مكر هؤلاء الأعداء وبطشهم. فرعاية الله لموسى جعلته يعيش بين قوى الشر والطغيان آمناً مطمئناً.


عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام 792300851


ثالثاً: أن الأخيار من الناس هم الذين في شتى مراحل حياتهم يقفون إلى جانب المظلوم بالتأييد والعون، ويقفون في وجه الظالم حتى ينتهي عن ظلمه، وينهضون لمساعدة كل محتاج، وهم الذين يقفون إلى جانب الحق والعدل ومكارم الأخلاق في كل المواطن، وأمام جميع الأحداث.

رابعاً: أن الحق لن يَعْدَم له أنصاراً، حتى ولو كثر عدد المبطلين -المثال هنا مؤمن آل فرعون - وأن سنة الله أن لا يهدي إلى الحق والصواب من كان مسرفاً في أموره، متجاوزاً الحدود التي شرعها الله، ومن كان كذاباً في إخباره عن الله سبحانه.

خامساً: أن الإيمان إذا خالطت بشاشته القلوب ضحى الإنسان في سبيله بكل شيء، وأثر الإيمان عندما تخالط بشاشته القلوب الواعية يصنع المعجزات؛ فقد قال سحرة آل فرعون لفرعون عندما تبين لهم الحق الذي جاء به موسى: {لن نؤثرك على ما جاءنا من البينات والذي فطرنا فاقض ما أنت قاض} (طه:72). قال الزمخشري: "سبحان الله ما أعجب أمرهم! قد ألقوا حبالهم وعصيهم للكفر والجحود، ثم ألقوا رؤوسهم بعد ساعة للشكر والسجود، فما أعظم الفرق بين الإلقاءين!".


عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام 792300851


سادساً: أن العقلاء الأخيار من الناس قد يختلفون في موقفهم من الأحداث التي تواجههم، وقد يتصرف كل واحد منهم التصرف الذي يراه متناسباً مع هذه الأحداث حسب اجتهاده، ولكن هذا الغير سرعان ما يعود إلى رأي صاحبه متى اقتنع به. المثال هنا موقف هارون عليه السلام من عبدة العجل، ومعاتبة موسى له.

سابعاً: أن سنة الله اقتضت في هذه الحياة أن يجعل نصره وثوابه في النهاية للأخيار من عباده، وأن يجعل خذلانه وعقابه للأشرار. وأن النصر يحتاج إلى تأييد من الله تعالى لعباده، وإلى توكل عليه وحده، وإلى عزيمة صادقة ومباشرة للأسباب توصل إليه. والمثال هنا نجاة موسى ومن معه، وإغراق فرعون ومن تبعه.

ثامناً: أن على الدعاة إلى الله أن يعتمدوا في دعوتهم أسلوب اللين والملاطفة، وأن يتجنبوا أسلوب الشدة والغلظة؛ فإن الله سبحانه أمر موسى -وهو من صفوة الله في خلقه- ألا يخاطب فرعون -وهو سيد العتاة والطغاة- إلا بالملاطفة واللين. 

تاسعاً: منطق الطغاة في كل العهود أنهم يلجؤون إلى قوتهم المادية؛ ليحموا عروشهم وشهواتهم وسلطانهم، ففي سبيل هذه الأمور كل شيء عندهم مباح ومستباح. وشأنهم في كل عصر ومصر أنهم عندما يرون الحق قد أخذ يحاصرهم، ويكشف عن ضلالهم وكذبهم، يرمون أهله -زوراً وبهتاناً- بكل نقيصة ووضيعة = {إن هؤلاء لشرذمة قليلون} (الشعراء:54). 

عاشراً: أن الطغاة والظلمة في كل زمان ومكان يضربون الحق بكل سلاح من أسلحتهم الباطلة، ثم يزعمون بعد ذلك أمام العامة والبسطاء المغلوبين على أمرهم، أنهم ما فعلوا ذلك إلا من أجل الحرص على مصالحهم!

عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام 792300851


حادي عشر: أن الطغاة والجبابرة حين يدفعهم الحق، ويطاردهم الدليل الساطع، تأخذهم العزة بالإثم، فيأبون الرجوع إلى الحق. وأن الطغيان في كل عصر ومصر لا يعجبه منطق الحق والعدل، ولكن يعجبه التكبر في الأرض بغير الحق، وإيثار الغي على الرشد. 

ثاني عشر: أن من عادة الطغاة أن يستخفوا بأتباعهم، ومن عادة الأتباع أن يطيعوا سادتهم وكبراءهم، ويتابعوهم على باطلهم وما يزينون لهم من الأعمال {قال فرعون ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد} (غافر:29)، {فاستخف قومه فأطاعوه إنهم كانوا قوما فاسقين} (الزخرف:54). 

ثالث عشر: أن الباطل قد يسحر عيون الناس ببريقه لفترة من الوقت، وقد يسترهب قلوبهم لساعة من الزمان، حتى ليخيل إلى الكثيرين الغافلين أنه غالب وجارف، ولكن ما إن يواجهه الحق الهادئ الثابت المستقر بقوته التي لا تُغَالب، حتى يزهق ويزول، وينطفئ كشعلة الهشيم، وإذا بأتباع هذا الباطل يصيبهم الذل والصَّغار، والضعف والهوان، وهم يرون صروحهم تتهاوى، وآمالهم تتداعى، أمام نور الحق المبين.

رابع عشر: أن منطق حاشية السوء على مر العصور أنهم يرون الدعوة إلى الله إفساداً في الأرض؛ لأنها ستأتي على بنيانهم من القواعد؛ ولأنها هي الدعوة التي ستحرر الناس من ظلمهم وجبروتهم، وتفتح العيون على النور الذي يخشاه الظالمون، ويتحاشاه الطاغون. 

خامس عشر: أن كثيراً من الناس غافلون عن آيات الله الدالة على وحدانيته، وسادرون عن سنته المقتضية إهلاك كل ظالم جبار، وكل متكبر مختال.

سادس عشر: أن موقف الدعاة إلى الحق في كل العهود أنهم لا يلقون بالاً لتهديد الظالمين، ولا يقيمون وزناً لوعيد المعاندين، بل يمضون في الطريق غير هيَّابين ولا وجلين، مستعينين بالله رب العالمين، ومسلِّمين قيادهم لأمره وقدره ومشيئته، {والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون} (يوسف:21). 

سابع عشر: أن الدعاة إلى الحق يحتاجون في مقاومتهم لأهل الباطل إلى إيمان عميق، واعتماد على الله وثيق، وثبات يُزيل المخاوف، ويطمئن القلوب إلى حسن العاقبة.

ثامن عشر: أن مما يعين المؤمنين على النصر والفلاح أن يعتزلوا أهل الكفر والفسوق والعصيان، إذا لم تنفع معه النصيحة، وأن يستعينوا على بلوغ غايتهم بالصبر والصلاة، وأن يقيموا حياتهم فيما بينهم على المحبة الصادقة، وعلى الأخوة الخالصة، وأن يجعلوا توكلهم عليه وحده سبحانه، فإنه {نعم المولى ونعم النصير} (الأنفال:40).


عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام 792300851

تاسع عشر: أن من علامات الإيمان الصادق أن يكون الإنسان غيوراً على دين الله، ومن مظاهر هذه الغيرة أن يتمنى زوال النعمة من أيدي المصرِّين على الكفر بأنعم الله؛ لأن وجود النعم بين أيديهم سبب في إيذاء المؤمنين، وإدخال القلق والحيرة على نفوس بعضهم.

العشرون: أن الاعتصام بحبل الله المتين يجعل المستمسك به لا يبالي بوعيد الظالمين، ولا يخشى تهديد المتوعدين، ولا يتراجع أمام التهديد والوعيد عن تبليغ رسالة ربه.

الحادي والعشرون: أن باب التوبة والمغفرة مفتوح لمن رجع عن غيِّه، وعمل عملاً صالحاً يُرضي ربه، وواظب على طاعة خالقه، وداوم على نهج الاستقامة والرشاد.

العبر والعظات من قصة موسى وبقرة بني إسرائيل

أولاً: تدل هذه القصة على ما جُبل عليه بنو إسرائيل من فظاظة وغلظة، وسوء أدب مع مرشديهم، وإلحاف في الأسئلة بلا موجب، وعدم استعداد للتسليم بما يأتيهم به الرسل، ومماطلة في الانصياع للتكاليف، وانحراف في الطريق المستقيم.

ثانياً: دلالتها على صدق النبي محمدٍ صلى الله عليه وسلم؛ فقد أخبر بهذه القصة الواقعية، التي لم يشهد أحداثها بما أوحاه الله إليه، وهذا الإخبار من دلائل نبوته صلى الله عليه وسلم، كما أنها تدل على صدق نبوة موسى عليه السلام، وأنه رسول ربِّ العالمين.

ثالثاً: دلالتها على أن التنطع في الدين، والإلحاف في المسألة يؤديان إلى التشديد في الأحكام؛ لأن بني إسرائيل لو أنهم عَمَدوا من أول الأمر لفعل ما أُمروا به لقضي الأمر، ولكنهم شددوا على أنفسهم، فشدد الله عليهم.

رابعاً: دلالتها على قدرة الله تعالى؛ فإن إحياء الميت عن طريق ضربه بقطعة من جسم بقرة مذبوحة دليل على قدرة الله تعالى على الإحياء والإماتة، وما هذا الضرب إلا وسيلة كشف للناس عن طريق المشاهدة عن آثار قدرته تعالى، التي لا يدرون كيف تعمل، فهم يرون آثارها الخارقة، ولكنهم لا يعرفون كنهها وحقيقتها.

عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام 792300851


العبر والعظات من قصة موسى والخضر

أولاً: أن الإنسان مهما أوتي من العلم فعليه أن يطلب المزيد {وقل رب زدني علما} (طه:114)، وأن لا يعجب بعلمه  {وما أوتيتم من العلم إلا قليلا} (الإسراء:85).

ثانياً: أن الرحلة في طلب العلم من صفات العقلاء؛ فموسى -وهو من أولي العزم من الرسل- تجشم المشاق والمتاعب لكي يلتقي بالخضر؛ لينتفع بعلمه، وصمم على ذلك مهما كانت العقبات. وهذا دأب العلماء، قال البخاري: "ورحل جابر بن عبد الله رضي الله عنه مسيرة شهر إلى عبد الله بن أنيس في طلب حديث".

ثالثاً: جواز إخبار الإنسان عما هو من مقتضى الطبيعة البشرية، كالجوع والعطش والتعب والنسيان  {آتنا غداءنا لقد لقينا من سفرنا هذا نصبا} (الكهف:62).

عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام 792300851


رابعاً: أن العلم قسمان: علم (مكتسب) يدركه الإنسان باجتهاده وتحصيله بعد عون الله له، وعلم (لدني) يهبه الله لمن شاء من عباده {وعلمناه من لدنا علما} (الكهف:65).

خامساً: أن على المتعلم أن يخفض جناحه للمعلم، وأن يخاطبه بأرق العبارات وألطفها، حتى يحصل على ما عنده من علم {هل أتبعك على أن تعلمن مما علمت رشدا} (الكهف:66).

سادساً: لا بأس للعالم أن يعتذر للمتعلم عن تعليمه؛ إذا لمس المعلم من المتعلم أنه لا يطيق تحمل العلم الذي يعلمه  {إنك لن تستطيع معي صبرا} (الكهف:67).

سابعاً: من علامات الإيمان القوي أن يقدم الإنسان (المشيئة) عند الإقدام على الأعمال، وأن العزم على فعل شيء ليس بمنزلة فعله {ستجدني إن شاء الله صابرا ولا أعصي لك أمرا} (الكهف:69)، وأنه لا بأس على العالم أن يشترط على المتعلم أموراً معينة قبل أن يبدأ في تعليمه {فإن اتبعتني فلا تسألني عن شيء حتى أحدث لك منه ذكرا} (الكهف:70).

ثامناً: يجوز دفع الضر الأكبر بارتكاب الضرر الأقل، وهذا واضح من خلال فعل الخضر في الأحداث الثلاثة: خرق السفينة، قتل الغلام، إقامة الجدار.

تاسعاً: أن التأني في الأحكام، والتثبت في الأمور، ومحاولة معرفة العلل والأسباب كل ذلك يؤدي إلى صحة الحكم، وسلامة القول والعمل.

عاشراً: أن من دأب العقلاء والصالحين الأدب مع الله تعالى في التعبير؛ فالخضر أضاف (خرق السفينة) إلى نفسه  {فأردت أن أعيبها} (الكهف:79)، وأضاف الخير الذي فعله من أجل الغلامين اليتيمين إلى الله  {فأراد ربك} (الكهف:82).

حادي عشر: أن على الصاحب أن لا يفارق صاحبه حتى يبين له الأسباب التي حملته على المفارقة {قال هذا فراق بيني وبينك سأنبئك بتأويل ما لم تستطع عليه صبرا} (الكهف:78)، ويُفهم من ذلك أن موافقة الصاحب لصاحبه في غير معصية الله من أهم الأسباب التي تعين على دوام الصحبة، كما أن عدم الموافقة، وكثرة المخالفة تؤدي إلى المقاطعة. ويُفهم من ذلك أيضاً، أن المناقشة والمحاورة متى كان الغرض منها الوصول إلى الحق وإلى العلم، وكانت بأسلوب هادئ مهذب، وبنية طيبة، لا تؤثر في دوام المحبة والصداقة، بل تزيدهما قوة ومتانة.

هذه بعض الدروس النافعة والعظات البليغة التي نأخذها من قصة موسى وهارون في القرآن الكريم.



عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام 792300851


بتمني أكون أفادتكم

دعواتكم لي

تحياتي للجميع



عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام 14261785131272




عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام 710


عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام 711
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://her-majesty.own0.com
 
عبر وعظات من قصة موسى عليه السلام
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة موسى عليه السلام
» قصة هود عليه السلام
» قصة شمويل عليه السلام وفيها بدء أمر داود عليه السلام
» قصة لوط عليه السلام
» قصة آدم عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدي نسائي ثقافي أجتماعي للمرأة العصرية :: السيرة النبوية-
انتقل الى: